وقوله تعالى :
له ملك السماوات والأرض تكرير للتأكيد وتمهيد لقوله سبحانه المشعر بالإعادة :
وإلى الله ترجع الأمور أي إليه تعالى وحده لا إلى غيره سبحانه استقلالا أو اشتراكا ترجع جميع الأمور أعراضها وجواهرها ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن وابن أبي إسحاق nindex.php?page=showalam&ids=13723والأعرج «ترجع » مبنيا للفاعل من رجع رجوعا ، وعلى البناء للمفعول كما في قراءة الجمهور هو من رجع رجعا