إن تقرضوا الله تصرفوا المال إلى المصارف التي عينها عز وجل ، وفي الكلام استعارة تمثيلية
قرضا حسنا مقرونا بالإخلاص وطيب النفس
يضاعفه لكم يجعل لكم جل شأنه بالواحد عشرا إلى سبعمائة وأكثر ، وقرئ - يضعفه -
ويغفر لكم ببركة الإنفاق ما فرط منكم من بعض الذنوب
والله شكور يعطي الجزيل بمقابلة النزر القليل
حليم لا يعاجل بالعقوبة مع كثرة الذنوب