ذلك إشارة إلى ما ذكر من الأحكام وما فيه من معنى البعد للإيذان ببعد المنزلة في الفضل ، وإفراد الكاف - مع أن الخطاب للجمع كما يفصح عنه قوله تعالى :
أمر الله أنزله إليكم لما أنها لمجرد الفرق بين الحاضر والمنقضي لا لتعيين خصوصية المخاطبين
ومن يتق الله بالمحافظة على أحكامه عز وجل
يكفر عنه سيئاته فإن الحسنات يذهبن السيئات
ويعظم له أجرا بالمضاعفة ، وقرأ الأعمش - نعظم - بالنون التفاتا من الغيبة إلى التكلم ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=13548ابن مقسم - يعظم -بالياء والتشديد مضارع عظم مشددا ،