لا يسمعون فيها أي: في الجنة، وقيل: في الكأس، وجعلت الفاء للسببية
لغوا هو ما لا يعتد به من الكلام وهو على ما قال
nindex.php?page=showalam&ids=14343الراغب الذي يورد لا عن روية وفكر فيجرى مجرى اللغا وهو صوت العصافير ونحوها من الطير، وقد يسمى كل كلام قبيح لغوا، وكذا ما لا يعتد به مطلقا.
ولا كذابا أي: تكذيبا وقرئ بالتخفيف؛ أي: «كذابا» أو «مكاذبة» وقد تضمنت هذه المذكورات أنواعا من الذات الحسية كما لا يخفى.