عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
تفسير الماوردي
تفسير سورة العنكبوت
تفسير قوله تعالى ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله
فهرس الكتاب
تفسير الماوردي
الماوردي - أبو الحسن علي بن محمد بن حبيب الماوردي
صفحة
278
جزء
1
2
3
4
5
6
ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله ولئن جاء نصر من ربك ليقولن إنا كنا معكم أوليس الله بأعلم بما في صدور العالمين
وليعلمن الله الذين آمنوا وليعلمن المنافقين
وقال الذين كفروا للذين آمنوا اتبعوا سبيلنا ولنحمل خطاياكم وما هم بحاملين من خطاياهم من شيء إنهم لكاذبون
وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم وليسألن يوم القيامة عما كانوا يفترون
[
ص:
278 ]
قوله تعالى :
وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم
فيه وجهان :
أحدهما : أنهم أعوان الظلمة .
الثاني : أنهم أصحاب البدع إذا اتبعوا عليها .
الثالث : أنهم محدثو السنن الجائرة إذا عمل بها من بعدهم .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية