عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
تفسير الماوردي
تفسير سورة فصلت
تفسير قوله تعالى من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد
فهرس الكتاب
تفسير الماوردي
الماوردي - أبو الحسن علي بن محمد بن حبيب الماوردي
صفحة
187
جزء
1
2
3
4
5
6
من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد
إليه يرد علم الساعة وما تخرج من ثمرات من أكمامها وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه ويوم يناديهم أين شركائي قالوا آذناك ما منا من شهيد
وضل عنهم ما كانوا يدعون من قبل وظنوا ما لهم من محيص
قوله عز وجل:
وظنوا ما لهم من محيص
فيه وجهان:
أحدهما: علموا ما لهم من معدل.
الثاني: استيقنوا أن ليس لهم ملجأ من العذاب ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=14468
السدي
، وقد يعبر بالظن عن اليقين فيما طريقه الخبر دون العيان لأن الخبر محتمل والعيان غير محتمل.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية
ترجمة العلم