أحدهما: أن الله تعالى يعطي على نية الآخرة من شاء من أمر الدنيا، ولا يعطي على نية الدنيا إلا الدنيا، قاله nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة .
الثاني: معناه من عمل للآخرة أعطاه الله بالحسنة عشر أمثالها، ومن عمل للدنيا لم يزد على من عمل لها. وما له في الآخرة من نصيب في الجنة وهذا معنى قول nindex.php?page=showalam&ids=16327ابن زيد وشبه العامل الطالب بالزارع لاجتماعهما في طلب النفع.