قوله تعالى :
ورضوان من الله أكبر . أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11868أبو الشيخ ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير في قوله :
ورضوان من الله أكبر يعني : إذا أخبروا أن الله عنهم راض فهو أكبر عندهم من التحف والتسليم .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=36جابر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=656964إذا دخل أهل الجنة الجنة قال الله : هل تشتهون شيئا فأزيدكم؟ قالوا : يا ربنا، وهل بقي شيء إلا قد أنلتناه؟! فيقول : نعم، رضائي فلا أسخط عليكم أبدا .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم ، عن
أبي عبد الملك الجهني قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
لنعيم أهل الجنة برضوان الله عنهم أفضل من نعيمهم بما في الجنان .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11868أبو الشيخ ، عن
شمر بن عطية قال : يجيء القرآن يوم القيامة في صورة الرجل الشاحب حين ينشق عنه قبره فيقول : أبشر بكرامة الله تعالى . قال : فله حلة الكرامة، فيقول : يا رب، زدني . قال له : رضواني، ورضوان من الله أكبر .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ،
nindex.php?page=showalam&ids=12070والبخاري ،
nindex.php?page=showalam&ids=17080ومسلم ،
nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في "الأسماء والصفات" عن
nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=656964إن الله يقول لأهل الجنة : يا أهل الجنة، فيقولون : لبيك ربنا وسعديك، والخير في يديك . فيقول : هل رضيتم؟ فيقولون : ربنا، وما لنا لا نرضى وقد أعطيتنا ما لم [ ص: 442 ] تعطه أحدا من خلقك! فيقول : ألا أعطيكم أفضل من ذلك؟ قالوا : يا رب وأي شيء أفضل من ذلك؟ قال : أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبدا .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ، في "الزهد" عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن قال : بلغني أن
nindex.php?page=showalam&ids=1أبا بكر الصديق كان يقول في دعائه : اللهم إني أسألك الذي هو خير في عاقبة الخير، اللهم اجعل آخر ما تعطيني الخير رضوانك والدرجات العلى في جنات النعيم .