وأخرج nindex.php?page=showalam&ids=12201أبو يعلى، nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ، nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه ، عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أراد أن يصلي على عبد الله بن أبي، فأخذ جبريل عليه السلام بثوبه فقال : ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره .
[ ص: 479 ] وأخرج nindex.php?page=showalam&ids=11868أبو الشيخ ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة قال : وقف نبي الله صلى الله عليه وسلم على عبد الله بن أبي فدعاه، فأغلظ له، وتناول لحية النبي صلى الله عليه وسلم، فقال nindex.php?page=showalam&ids=50أبو أيوب : كف يدك عن لحية رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوالله لئن أذن لأضعن فيك السلاح . وأنه مرض فأرسل إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم يدعوه، فدعا بقميصه، فقال nindex.php?page=showalam&ids=2عمر : والله ما هو بأهل أن تأتيه . قال : بلى . فأتاه فقال : أهلكتك موادتك اليهود . قال : إنما دعوتك لتستغفر لي، ولم أدعك لتؤنبني . قال : أعطني قميصك لأكفن فيه . فأعطاه ونفث في جلده، ونزل في قبره، فأنزل الله : ولا تصل على أحد منهم مات أبدا الآية قال : فذكروا القميص . قال : وما يغني عنه قميصي، والله إني لأرجو أن يسلم به أكثر من ألف من بني الخزرج . فأنزل الله : ولا تعجبك أموالهم وأولادهم الآية .