قوله تعالى :
أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم . الآية . أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ،
nindex.php?page=showalam&ids=11868وأبو الشيخ ،
nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال : لما بعث الله
محمدا صلى الله عليه وسلم رسولا أنكرت
العرب ذلك أو من أنكر منهم فقالوا : الله أعظم من أن يكون رسوله بشرا مثل
محمد، فأنزل الله :
أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم الآية،
وما أرسلنا قبلك إلا رجالا الآية، فلما كرر الله عليهم الحجج قالوا : وإذا كان بشرا فغير
محمد كان أحق بالرسالة فـ :
لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم يقول : أشرف من
محمد يعنون
الوليد بن المغيرة من
مكة ومسعود بن عمرو الثقفي من
الطائف فأنزل الله ردا عليهم :
أهم يقسمون رحمت ربك الآية .