[ ص: 175 ] سورة يوسف .
مكية .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12940النحاس nindex.php?page=showalam&ids=11868وأبو الشيخ ،
nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال : نزلت
سورة يوسف بمكة .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16414ابن الزبير قال : أنزلت سورة يوسف
بمكة .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم وصححه
عن رفاعة بن رافع الزرقي أنه خرج هو وابن خالته معاذ بن عفراء حتى قدما مكة وهذا قبل خروج الستة من الأنصار فأتيا النبي صلى الله عليه وسلم قال : فقلت اعرض علي فعرض علي الإسلام وقال من خلق السماوات والأرض والجبال قلنا الله قال : فمن خلقكم قلنا الله قال : فمن عمل هذه الأصنام التي تعبدون قلنا نحن ، قال : فالخالق أحق بالعبادة أم المخلوق فأنتم أحق أن يعبدوكم وأنتم عملتموها والله أحق أن تعبدوه من شيء عملتموه وأنا أدعو إلى عبادة الله وإلى شهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله وصلة الرحم وترك العدوان بغصب الناس ، قلنا : لو كان الذي تدعو إليه باطلا لكان من معالي الأمور ومحاسن الأخلاق ، فأمسك راحلتينا حتى نأتي البيت فجلس عنده معاذ بن عفراء قال : فطفت وأخرجت سبعة أقداح فجعلت له منها قدحا فاستقبلت البيت فضربت بها [ ص: 176 ]
فضربت فخرج سبع مرات فصحت أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فاجتمع الناس علي وقالوا : مجنون رجل صبأ ، قلت : بل رجل مؤمن ثم جئت إلى أعلى مكة فلما رآني nindex.php?page=showalam&ids=32معاذ قال : لقد جاء رفاعة بوجه ما ذهب بمثله ، فجئت وآمنت وعلمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة يوسف و ( اقرأ باسم ربك ) ثم رجعنا إلى المدينة .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16965ابن سعد عن
nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة أن
nindex.php?page=showalam&ids=104مصعب بن عمير لما قدم
المدينة يعلم الناس القرآن والإسلام بعث إليهم
nindex.php?page=showalam&ids=5899عمرو بن الجموح : ما هذا الذي جئتمونا به فقالوا : إن شئت جئناك فأسمعناك القرآن قال : نعم ، فواعدهم يوما فجاء فقرأ عليهم القرآن (
الر تلك آيات الكتاب المبين إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون ) .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي في «الدلائل» من طريق
nindex.php?page=showalam&ids=15097الكلبي عن
nindex.php?page=showalam&ids=12045أبي صالح عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أن حبرا من اليهود دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فوافقه وهو يقرأ سورة يوسف فقال يا محمد من علمكها قال : الله علمنيها فعجب الحبر لما سمع منه فرجع إلى اليهود فقال لهم : والله إن محمدا ليقرأ القرآن كما أنزل في التوراة فانطلق بنفر منهم حتى دخلوا عليه ، فعرفوه بالصفة ونظروا إلى خاتم النبوة بين كتفيه فجعلوا يستمعون إلى قراءته بسورة [ ص: 177 ]
يوسف فتعجبوا منه وأسلموا عند ذلك .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة في «المصنف» عن
nindex.php?page=showalam&ids=4891عبد الله بن عامر بن ربيعة قال : سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر يقرأ في الفجر بسورة يوسف .
قوله تعالى :
الر تلك آيات الكتاب المبين .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ،
nindex.php?page=showalam&ids=11868وأبو الشيخ ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة في قوله : (
الر تلك آيات الكتاب المبين ) قال : إي والله لمبين بركته وهداه ورشده ، وفي لفظ يبين الله رشده وهداه .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد في قوله : (
الر تلك آيات الكتاب المبين ) قال : يبين حلاله وحرامه .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15802خالد بن معدان عن
nindex.php?page=showalam&ids=32معاذ أنه قال في قول الله (
الر تلك آيات الكتاب المبين ) قال : يبين الله الحروف التي سقطت عن ألسن الأعاجم وهي ستة أحرف .