قوله تعالى :
الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله الآية .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ،
nindex.php?page=showalam&ids=14907والفريابي ،
nindex.php?page=showalam&ids=16000وسعيد بن منصور ،
nindex.php?page=showalam&ids=12508وابن أبي شيبة ،
nindex.php?page=showalam&ids=17259وهناد بن السري ،
nindex.php?page=showalam&ids=12201وأبو يعلى ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ،
nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني ،
nindex.php?page=showalam&ids=14070والحاكم وصححه،
nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في " البعث والنشور "، عن
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود في قوله :
زدناهم عذابا فوق العذاب . قال : زيدوا عقارب لها أنياب كالنخل الطوال .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه ،
nindex.php?page=showalam&ids=14231والخطيب في " تالي التلخيص "، عن
nindex.php?page=showalam&ids=48البراء، أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن قول الله : زدناهم عذابا فوق العذاب . قال : " عقارب أمثال النخل الطوال ينهشونهم في جهنم " .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=17259هناد عن
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود قال : أفاعي في النار .
[ ص: 97 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم عن
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي في الآية : إن أهل النار إذا جزعوا من حرها استغاثوا بضحضاح في النار، فإذا أتوه تلقاهم عقارب كأنهن البغال الدهم، وأفاع كأنهن البخاتي، فضربتهم، فذلك الزيادة .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16531عبيد بن عمير قال : إن في جهنم لجبابا فيها حيات أمثال البخت، وعقارب أمثال البغال، يستغيث أهل النار إلى تلك الجباب أو الساحل، فتثب إليهم فتأخذ بشفاههم وشفارهم، فكشطت لحومهم إلى أقدامهم، فيستغيثون منها إلى النار، فتتبعهم حتى تجد حرها فترجع وهي في أسراب .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة ،
nindex.php?page=showalam&ids=17259وهناد، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد ، مثله .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير عن
nindex.php?page=showalam&ids=13عبد الله بن عمرو قال : إن لجهنم سواحل فيها
[ ص: 98 ] حيات وعقارب، أعناقها كأعناق البخت .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم ، من طريق
nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش ، عن
مالك بن الحارث قال : إذا طرح الرجل في النار هوى فيها، فإذا انتهى إلى بعض أبوابها قيل : مكانك حتى تتحف . فيسقى كأسا من سم الأساود والعقارب، فتميز الجلد على حدة، والشعر على حدة، والعصب على حدة، والعروق على حدة .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12201أبو يعلى ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس في قوله :
زدناهم عذابا فوق العذاب . قال : خمسة أنهار من نار صبها الله عليهم، يعذبون ببعضها بالليل، وببعضها بالنهار .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=36جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" الزيادة خمسة أنهار تجري من تحت العرش على رءوس أهل النار؛ ثلاثة أنهار على مقدار الليل، ونهران على مقدار النهار، فذلك قوله : زدناهم عذابا فوق العذاب بما كانوا يفسدون " .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد قال : قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : أتدري ما سعة جهنم؟ قلت : لا . قال : إن ما بين شحمة أذن أحدهم وبين عاتقه مسيرة سبعين
[ ص: 99 ] خريفا، تجري فيها أودية القيح والدم . قلت له : الأنهار؟ قال : لا، بل الأودية .