قوله تعالى :
ومن الليل فتهجد به نافلة لك
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=17032ومحمد بن نصر في كتاب "الصلاة"، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16588علقمة، والأسود، قالا : التهجد بعد نومة .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم عن
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك قال : نسخ قيام الليل إلا عن النبي صلى الله عليه وسلم .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ،
nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس في قوله :
نافلة لك : يعني خاصة للنبي صلى الله عليه وسلم؛ أمر بقيام الليل وكتب عليه .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني في "الأوسط"،
nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في "سننه"، عن
nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=909773 "ثلاث هن علي فرائض، وهن لكم سنة : الوتر والسواك وقيام الليل" .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=17032ومحمد بن نصر ،
nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في "الدلائل"، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد في قوله :
نافلة لك . قال : لم تكن النافلة لأحد إلا للنبي صلى الله عليه وسلم خاصة، من أجل أنه قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، فما عمل من عمل مع
[ ص: 418 ] المكتوب فهو نافلة له سوى المكتوب، من أجل أنه لا يعمل ذلك في كفارة الذنوب، فهي نوافل له وزيادة، والناس يعملون ما سوى المكتوب في كفارة ذنوبهم، فليس للناس نوافل، إنما هي للنبي صلى الله عليه وسلم خاصة .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة ، مثله .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر عن الحسن، مثله .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=17032محمد بن نصر عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن في قوله :
ومن الليل فتهجد به نافلة لك . قال : لا تكون نافلة الليل إلا للنبي صلى الله عليه وسلم .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ،
nindex.php?page=showalam&ids=17032ومحمد بن نصر ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة :
نافلة لك . قال : تطوعا وفضيلة لك .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ،
nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني ،
nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=481أبي أمامة في قوله :
نافلة لك . قال : كانت للنبي صلى الله عليه وسلم نافلة ولكم فضيلة، وفي لفظ : إنما كانت النافلة خاصة لرسول الله صلى الله عليه وسلم .
[ ص: 419 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14724الطيالسي، nindex.php?page=showalam&ids=17032وابن نصر، nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني ،
nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه ،
nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في "شعب الإيمان"،
nindex.php?page=showalam&ids=14231والخطيب في "تاريخه"، عن
nindex.php?page=showalam&ids=481أبي أمامة، أنه قال : إذا توضأ الرجل المسلم فأحسن الوضوء، فإن قعد قعد مغفورا له، وإن قام يصلي كانت له فضيلة . قيل له : نافلة؟ قال : إنما النافلة للنبي صلى الله عليه وسلم، كيف تكون له نافلة وهو يسعى في الخطايا والذنوب؟! ولكن فضيلة .