قوله تعالى :
يوم تشهد عليهم ألسنتهم الآية .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12201أبو يعلى ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ،
nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني ،
nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه عن
nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
إذا كان يوم القيامة عرف الكافر بعمله فجحد وخاصم، فيقال : هؤلاء جيرانك يشهدون عليك فيقول : كذبوا . فيقال : أهلك وعشيرتك . فيقول : كذبوا . فيقال : احلفوا فيحلفون، ثم يصمتهم الله وتشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم ثم يدخلهم النار .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه عن
nindex.php?page=showalam&ids=50أبي أيوب قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=944868إن أول من يختصم يوم القيامة الرجل وامرأته، فما ينطق لسانها ولسانه، ولكن يداها ورجلاها يشهدان عليها بما كانت تغتاله أو توليه، أو كلمة نحوها، ويداه ورجلاه يشهدون عليه بما كانوا يوليها، ثم يدعى الرجل وخوله فمثل ذلك .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ،
nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه عن
nindex.php?page=showalam&ids=15579بهز بن حكيم عن أبيه، عن جده قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=700033إنكم تدعون مفدمة أفواهكم بالفدام، وإن أول ما يبين عن أحدكم فرجه وكفه .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه عن
nindex.php?page=showalam&ids=481أبي أمامة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أول ما ينطق من ابن آدم يوم القيامة فخذه . [ ص: 711 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه عن
nindex.php?page=showalam&ids=481أبي أمامة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=945135أول ما يستنطق من ابن آدم جوارحه في محاقير عليه ، فيقول : وعزتك يا رب إن عندي المضمرات العظام .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14155الحكيم الترمذي في نوادر الأصول ،
nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=481أبي أمامة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
nindex.php?page=hadith&LINKID=945135إني لأعلم آخر رجل من أمتي يجوز الصراط؛ رجل يتلوى على الصراط كالغلام حين يضربه أبوه ، تزل يده مرة فتصيبها النار، وتزل رجله مرة فتصيبها النار، فتقول له الملائكة : أرأيت إن بعثك الله من مقامك هذا فمشيت سويا أتخبرنا بكل عمل عملته؟ فيقول : أي وعزته لا أكتمكم من عملي شيئا، فيقولون له : قم فامش سويا ، فيقوم فيمشي حتى يجاوز الصراط، فيقولون له : أخبرنا بأعمالك التي عملت . فيقول في نفسه : إن أخبرتهم بما عملت ردوني إلى مكاني . فيقول : لا وعزته ما أذنبت ذنبا قط فيقولون : إن لنا عليك بينة فيلتفت يمينا وشمالا، هل يرى من الآدميين ممن كان يشهد في الدنيا أحدا ، فلا يراه، فيقول : هاتوا بينتكم . فيختم الله على فيه فتنطق يداه ورجلاه وجلده بعمله، فيقول : أي وعزتك لقد عملتها وإن عندي العظائم المضمرات . فيقول الله : اذهب فقد غفرتها لك .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أول عظم [ ص: 712 ] يتكلم من الإنسان بعد أن يختم على فيه فخذه من جانبه الأيسر .