قوله تعالى :
ولقد آتينا موسى الكتاب الآيات .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة في قوله :
وجعلنا معه أخاه هارون وزيرا قال : عونا وعضدا .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس في قوله :
فدمرناهم تدميرا قال : أهلكناهم بالعذاب .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد عن
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم ، أنه قرأ : (وعادا وثمود) ينون
ثمودا
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال :
الرس قرية من
ثمود . [ ص: 175 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال :
الرس بئر
بأذربيجان .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13359ابن عساكر عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة في قوله :
وأصحاب الرس قال : قوم
شعيب .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة في قوله :
وأصحاب الرس قال : حدثنا أن أصحاب
الرس كانوا أهل فلج
باليمامة وآبار كانوا عليها .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14907الفريابي ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد قال :
الرس بئر كان عليها قوم يقال لهم : أصحاب
الرس .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14907الفريابي ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة قال : أصحاب
الرس رسوا نبيهم في بئر .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، أنه سأل
nindex.php?page=showalam&ids=16850كعبا عن أصحاب
الرس، قال : صاحب "يس" الذي قال :
يا قوم اتبعوا المرسلين [يس : 20] فرسه قومه في بئر بالأحجار .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير عن
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك قال :
الرس بئر قتل به صاحب "يس" .
[ ص: 176 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا في "ذم الملاهي"،
nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي ،
nindex.php?page=showalam&ids=13359وابن عساكر ، عن
جعفر بن محمد بن علي : أن امرأتين سألتاه : هل تجد غشيان المرأة المرأة محرما في كتاب الله؟ قال : نعم، هن اللواتي كن على عهد
تبع، وهن صواحب
الرس، وكل نهر وبئر رس . قال : يقطع لهن جلباب من نار، ودرع من نار، ونطاق من نار، وتاج من نار، وخفان من نار، ومن فوق ذلك ثوب غليظ جاف جلف منتن من نار . قال
جعفر : علموا هذا نساءكم .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني ،
nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في "شعب الإيمان"،
nindex.php?page=showalam&ids=12455وابن أبي الدنيا ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=105واثلة بن الأسقع رفعه قال :
«سحاق النساء زنى بينهن» .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق في "المصنف" عن
عبد الله بن كعب بن مالك قال :
لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الراكبة والمركوبة .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة قال : إن
أصحاب الأيكة وأصحاب الرس كانتا أمتين، فبعث الله إليهما نبيا واحدا،
شعيبا، وعذبهما الله بعذابين .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12563ابن إسحاق ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14980محمد بن كعب القرظي قال : قال
[ ص: 177 ] رسول الله صلى الله عليه وسلم :
«إن أول الناس يدخل الجنة يوم القيامة العبد الأسود، وذلك أن الله تعالى بعث نبيا إلى أهل قريته، فلم يؤمن به من أهلها أحد إلا ذلك الأسود، ثم إن أهل القرية عدوا على النبي فحفروا له بئرا فألقوه فيها، ثم أطبقوا عليه بحجر ضخم، فكان ذلك العبد يذهب فيحتطب على ظهره، ثم يأتي بحطبه فيبيعه فيشتري به طعاما وشرابا، ثم يأتي به إلى تلك البئر فيرفع تلك الصخرة، فيعينه الله عليها، فيدلي طعامه وشرابه، ثم يردها كما كانت، كذلك ما شاء الله أن يكون . ثم أنه ذهب يحتطب كما كان يصنع، فجمع حطبه وحزم حزمته وفرغ منها، فلما أراد أن يحتملها وجد سنة، فاضطجع فنام، فضرب الله على أذنه سبع سنين نائما، ثم إنه هب فتمطى فتحول لشقه الآخر فاضطجع، فضرب الله على أذنه سبع سنين أخرى، ثم إنه هب فاحتمل حزمته، ولا يحسب إلا أنه نام ساعة من نهار، فجاء إلى القرية فباع حزمته، ثم اشترى طعاما وشرابا كما كان يصنع، ثم ذهب إلى الحفرة في موضعها التي كانت فيه، فالتمسه فلم يجده، وقد كان بدا لقومه بداء، فاستخرجوه فآمنوا به وصدقوه، وكان النبي يسألهم عن ذلك الأسود ما فعل؟ فيقولون له : ما ندري . حتى قبض ذلك النبي فأهب الله الأسود من نومته بعد ذلك، إن ذلك لأول من يدخل الجنة» . [ ص: 178 ]