قوله تعالى :
وما كنت بجانب الطور الآية .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14907الفريابي ،
nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ،
nindex.php?page=showalam&ids=14070والحاكم وصححه،
nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه ،
nindex.php?page=showalam&ids=12181وأبو نعيم ،
nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي ، معا في "الدلائل"، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة في قوله :
وما كنت بجانب الطور إذ نادينا قال : نودوا : يا أمة
محمد، أعطيتكم قبل أن تسألوني، واستجبت لكم قبل أن تدعوني .
وأخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه من وجه آخر عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة مرفوعا .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=13359وابن عساكر ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة قال : إن رب العزة نادى : يا أمة
محمد، إن رحمتي سبقت غضبي . ثم أنزلت هذه الآية في سورة
"موسى وفرعون" : وما كنت بجانب الطور إذ نادينا .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه ،
nindex.php?page=showalam&ids=12181وأبو نعيم في "الدلائل"،
nindex.php?page=showalam&ids=12176وأبو نصر السجزي في "الإبانة"،
nindex.php?page=showalam&ids=16138والديلمي ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=81عمرو بن عبسة قال :
سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن قوله : [ ص: 473 ] وما كنت بجانب الطور إذ نادينا ولكن رحمة من ربك ما كان النداء؟ وما كانت الرحمة؟ قال : «كتاب كتبه الله قبل أن يخلق خلقه بألفي عام، ثم وضعه على عرشه، ثم نادى : يا أمة محمد، سبقت رحمتي غضبي، أعطيتكم قبل أن تسألوني، وغفرت لكم قبل أن تستغفروني، فمن لقيني منكم يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبدي ورسولي صادقا أدخلته الجنة» .
وأخرج
الختلي في «الديباج» عن
nindex.php?page=showalam&ids=31سهل بن سعد الساعدي مرفوعا، مثله .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه ،
nindex.php?page=showalam&ids=12181وأبو نعيم في "الدلائل"، عن
nindex.php?page=showalam&ids=21حذيفة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
«من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته قبل أن يسألني» . وذلك في قوله : وما كنت بجانب الطور إذ نادينا قال : «نودوا : يا أمة محمد، ما دعوتمونا إذ استجبنا لكم، ولا سألتمونا إذ أعطيناكم» .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
«لما قرب الله موسى إلى طور سيناء نجيا قال : أي رب، هل أحد أكرم عليك مني؛ قربتني نجيا، [ ص: 474 ] وكلمتني تكليما؟ قال : نعم، محمد أكرم علي منك . قال : فإن كان محمد أكرم عليك مني، فهل أمة أكرم من بني إسرائيل؛ فلقت لهم البحر وأنجيتهم من فرعون وعمله، وأطعمتهم المن والسلوى؟ قال : نعم، أمة محمد أكرم علي من بني إسرائيل . قال : إلهي أرنيهم . قال : إنك لن تراهم، وإن شئت أسمعتك صوتهم . قال : نعم، إلهي . فنادى ربنا : يا أمة محمد، أجيبوا ربكم» . قال : «فأجابوا وهم في أصلاب آبائهم وأرحام أمهاتهم إلى يوم القيامة، فقالوا : لبيك، أنت ربنا حقا، ونحن عبيدك حقا . قال : صدقتم، وأنا ربكم وأنتم عبيدي حقا، قد عفوت عنكم لكم قبل أن تدعوني، وأعطيتكم قبل أن تسألوني، فمن لقيني منكم بشهادة أن لا إله إلا الله، دخل الجنة» . قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : فلما بعث الله
محمدا صلى الله عليه وسلم أراد أن يمن عليه بما أعطاه وبما أعطى أمته، فقال : يا
محمد : وما كنت بجانب الطور إذ نادينا .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ،
nindex.php?page=showalam&ids=12176وأبو نصر السجزي في "الإبانة"، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17132مقاتل :
وما كنت بجانب الطور الآية . يقول : وما كنت أنت يا
محمد بجانب الطور إذ نادينا أمتك وهم في أصلاب آبائهم أن يؤمنوا بك إذا بعثت .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة :
وما كنت بجانب الطور إذ نادينا .
[ ص: 475 ] قال : إذ نادينا موسى،
ولكن رحمة من ربك أي : مما قصصنا عليك .