قوله تعالى :
وأولو الأرحام الآية .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة :
وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين قال : لبث المسلمون زمانا يتوارثون بالهجرة، الأعرابي المسلم لا يرث من المهاجر شيئا، فأنزل الله هذه الآية، فخلط المؤمنين بعضهم ببعض، فصارت المواريث بالملل .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14907الفريابي ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد في قوله :
إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا قال : توصون لحلفائكم الذين والى بينهم النبي صلى الله عليه وسلم من
المهاجرين والأنصار .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
محمد بن علي ابن [ ص: 731 ] الحنفية في قوله :
إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا قال : نزلت هذه الآية في جواز
وصية المسلم لليهودي والنصراني .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة في قوله :
إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا قال : القرابة من أهل الشرك،
معروفا قال : وصية، ولا ميراث لهم،
كان ذلك في الكتاب مسطورا قال : وفي بعض القراءة : (كان ذلك عند الله مكتوبا) ألا يرث المشرك المؤمن .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن في قوله :
إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا قالا : إلا أن يكون لك ذو قرابة ليس على دينك فتوصي له بالشيء، وهو وليك في النسب، وليس وليك في الدين .