قوله تعالى :
والقمر قدرناه الآية .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=11868وأبو الشيخ عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة في قوله :
والقمر قدرناه منازل الآية، قال : قدره الله منازل، فجعل ينقص حتى كان مثل عذق النخلة، فشبهه بذلك .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14231الخطيب في كتاب "النجوم" عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس في قوله :
والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم قال : في ثمانية وعشرين منزلا ينزلها القمر في كل شهر، أربعة عشر منها شامية، وأربعة عشر منها يمانية، فأولها الشرطين والبطين والثريا والدبران والهقعة والهنعة والذراع والنثرة، والطرف والجبهة والزبرة، والصرفة، والعواء، والسماك، وهو آخر الشامية، والغفر، والزبانيين، والإكليل والقلب والشولة والنعائم، والبلدة، وسعد الذابح، وسعد بلع، وسعد السعود، وسعد الأخبية، ومقدم الدلو، ومؤخر الدلو، والحوت، وهو آخر اليمانية، فإذا سار هذه الثمانية والعشرين منزلا، عاد كالعرجون القديم كما كان في أول الشهر .
[ ص: 350 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس في قوله :
كالعرجون القديم يعني أصل العذق العتيق .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد في قوله :
كالعرجون القديم . قال : عرجون النخل اليابس .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ،
nindex.php?page=showalam&ids=16298وعبد بن حميد ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة في قوله :
كالعرجون القديم قال : هو عذق النخلة اليابس المنحني .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن في قوله :
كالعرجون القديم . قال : كعذق النخلة إذا قدم فانحنى .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر عن
الحسين بن الوليد قال : أعتق رجل كل غلام له قديم فسئل يعقوب، فقال : من كان لسنة فهو حر، قال الله :
حتى عاد كالعرجون القديم فهو لسنة .