قوله تعالى :
قالوا ربنا أمتنا اثنتين الآية . أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14907الفريابي، nindex.php?page=showalam&ids=16298وعبد بن حميد، nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير، nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ،
nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني ،
nindex.php?page=showalam&ids=14070والحاكم وصححه، عن
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود في قوله :
أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين قال : هي مثل التي في "البقرة" :
وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم [البقرة : 28] . كانوا أموتا في أصلاب آبائهم، ثم أخرجهم فأحياهم، ثم أماتهم، ثم يحييهم بعد الموت .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ،
nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس في قوله :
[ ص: 24 ] أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين قال : كنتم ترابا قبل أن يخلقكم، فهذه ميتة، ثم أحياكم فخلقكم، فهذه حياة، ثم يميتكم فترجعون إلى القبور، فهذه ميتة أخرى، ثم يبعثكم يوم القيامة، فهذه حياة، فهما ميتتان وحياتان، فهو كقوله :
كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد، nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير، عن
أبي مالك في الآية قال : كانوا أمواتا فأحياهم الله، ثم أماتهم، ثم يحييهم الله يوم القيامة .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد، nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة في قوله :
ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين قال : كانوا أمواتا في أصلاب آبائهم فأحياهم الله في الدنيا، ثم أماتهم الموتة التي لا بد منها، ثم أحياهم للبعث يوم القيامة، فهما حياتان وموتتان،
فاعترفنا بذنوبنا فهل إلى خروج من سبيل : فهل إلى كرة إلى الدنيا من سبيل؟ .