قوله تعالى :
تتنزل عليهم الملائكة الآية . أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14907الفريابي، nindex.php?page=showalam&ids=16298وعبد بن حميد، nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في "شعب الإيمان"، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد في قوله :
تتنزل عليهم الملائكة قال : عند الموت .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر، nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد في الآية قال :
ألا تخافوا مما تقدمون عليه من الموت وأمر الآخرة، ولا تحزنوا على ما خلفتم من أمر دنياكم؛ من ولد أو أهل أو دين، فإنا سنخلفكم في ذلك كله .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة، nindex.php?page=showalam&ids=16298وعبد بن حميد، nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
[ ص: 107 ] nindex.php?page=showalam&ids=15944زيد بن أسلم قال : يؤتى المؤمن عند الموت فيقال له : لا تخف مما أنت قادم عليه فيذهب خوفه - ولا تحزن على الدنيا ولا على أهلها، وأبشر بالجنة . فيموت وقد أقر الله عينه .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة، nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15944زيد بن أسلم في الآية قال : يبشر بها عند موته وفي قبره ويوم يبعث فإنه لفي الجنة وما ذهبت فرحة البشارة من قلبه .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد عن
nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة في الآية قال : لا تخافوا ما أمامكم، ولا تحزنوا على ما خلفكم من ضيعتكم .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة، nindex.php?page=showalam&ids=12455وابن أبي الدنيا في "ذكر الموت"، عن
nindex.php?page=showalam&ids=8علي بن أبي طالب قال : حرام على كل نفس أن تخرج من الدنيا حتى تعلم أين مصيرها .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12181أبو نعيم في "الحلية" عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد قال : إن المؤمن ليبشر بصلاح ولده من بعده لتقر عينه .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد، nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي، عن
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=656026من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه . قلنا : يا [ ص: 108 ] رسول الله، كلنا نكره الموت . قال : ليس ذلك كراهية الموت، ولكن المؤمن إذا حضر، جاءه البشير من الله بما هو صائر إليه، فليس شيء أحب إليه من أن يكون لقي الله، فأحب الله لقاءه، وإن الفاجر والكافر إذا حضر جاءه بما هو صائر إليه من الشر فكره لقاء الله فكره الله لقاءه .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر، nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
ثابت أنه قرأ السجدة حتى بلغ :
تتنزل عليهم الملائكة فوقف فقال : بلغنا أن العبد المؤمن حين يبعثه الله من قبره يتلقاه ملكاه اللذان كانا معه في الدنيا فيقولان له : لا تخف ولا تحزن، وأبشر بالجنة التي كنت توعد، فيؤمن الله خوفه ويقر عينه، فما عظيمة يخشى الناس يوم القيامة ألا وهي للمؤمن قرة عين لما هداه الله، ولما كان يعمل في الدنيا .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16418ابن المبارك ،
nindex.php?page=showalam&ids=16298وعبد بن حميد، nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : نحن أولياؤكم الآية . قال : رفقاؤكم في الدنيا، لا نفارقكم حتى ندخل معكم الجنة . ولفظ
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد قال : قرناؤهم الذين معهم في الدنيا، فإذا كان يوم القيامة قالوا : لن نفارقكم حتى ندخلكم الجنة .
[ ص: 109 ]