قوله تعالى :
وتزودوا فإن خير الزاد التقوى واتقون يا أولي الألباب .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ،
nindex.php?page=showalam&ids=12070والبخاري ،
nindex.php?page=showalam&ids=11998وأبو داود ،
nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=13053وابن حبان ،
nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في "سننه"، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال : كان أهل
اليمن يحجون ولا يتزودون، يقولون : نحن متوكلون . ثم يعدمون فيسألون الناس، فأنزل الله :
وتزودوا فإن خير الزاد التقوى .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال : كان ناس يخرجون من أهلهم ليست معهم أزودة، يقولون : نحج بيت الله ولا يطعمنا! فقال الله : تزودوا ما يكف وجوهكم عن الناس .
[ ص: 391 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر قال : كانوا إذا أحرموا ومعهم أزوادهم، رموا بها واستأنفوا زادا آخر، فأنزل الله :
وتزودوا فإن خير الزاد التقوى . فنهوا عن ذلك، وأمروا أن يتزودوا الكعك والدقيق والسويق .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15الزبير قال : كان الناس يتوكل بعضهم على بعض في الزاد، فأمرهم الله أن يتزودوا، فقال :
وتزودوا فإن خير الزاد التقوى .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12354إبراهيم النخعي قال : كان ناس من الأعراب يحجون بغير زاد ويقولون : نتوكل على الله، فأنزل الله :
وتزودوا الآية .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة :
وتزودوا فإن خير الزاد التقوى قال : كان أناس من أهل
اليمن يحجون ولا يتزودون، فأمرهم الله بالزاد والنفقة في سبيل الله، وأخبرهم أن خير الزاد التقوى .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان بن عيينة ،
nindex.php?page=showalam&ids=12508وابن أبي شيبة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة في قوله :
وتزودوا فإن خير الزاد التقوى قال : كان ناس يقدمون
مكة بغير زاد في أيام الحج، فأمروا بالزاد .
[ ص: 392 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير :
وتزودوا . قال : السويق والدقيق والكعك .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع ،
nindex.php?page=showalam&ids=12508وابن أبي شيبة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير :
وتزودوا . قال : الخشكنانج والسويق .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان بن عيينة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير :
وتزودوا . قال : هو الكعك والزيت .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع ،
nindex.php?page=showalam&ids=16008وسفيان بن عيينة ،
nindex.php?page=showalam&ids=12508وابن أبي شيبة ،
nindex.php?page=showalam&ids=16298وعبد بن حميد ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14577الشعبي قال :
وتزودوا . قال : الطعام؛ التمر والسويق .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17132مقاتل بن حيان قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=886220لما نزلت هذه الآية : وتزودوا . قام رجل من فقراء المسلمين، فقال : يا رسول الله، ما نجد زادا نتزوده ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تزود ما تكف به وجهك عن الناس، وخير ما تزودتم به التقوى" .
وأخرج
ابن أبي داود في "المصاحف"، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16004سفيان قال : في قراءة
عبد الله [ ص: 393 ] (وتزودوا وخير الزاد التقوى) .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني، عن
nindex.php?page=showalam&ids=97جرير بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=944700 "من يتزود في الدنيا ينفعه في الآخرة" .
وأخرج
الأصبهاني في «الترغيب»، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15الزبير بن العوام : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "
العباد عباد الله، والبلاد بلاد الله، فحيث وجدت خيرا فأقم واتق الله" .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد، nindex.php?page=showalam&ids=13889والبغوي في "معجمه"،
nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في "سننه"،
والأصبهاني، عن رجل من أهل البادية قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=944630أخذ بيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجعل يعلمني مما علمه الله، فكان فيما حفظت عنه أن قال : " إنك لن تدع شيئا اتقاء الله إلا أعطاك الله خيرا منه" .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد، nindex.php?page=showalam&ids=12070والبخاري في "الأدب"،
nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي وصححه ،
nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه ،
nindex.php?page=showalam&ids=13053وابن حبان ،
nindex.php?page=showalam&ids=14070والحاكم ،
nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في «شعب الإيمان»،
والأصبهاني في «الترغيب»، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=680749سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما أكثر ما يدخل الناس الجنة؟ قال : " تقوى الله، وحسن الخلق" . وسئل ما أكثر ما يدخل الناس النار؟ قال : " الأجوفان ؛ الفم والفرج" . [ ص: 394 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا في كتاب "التقوى"، عن رجل من
بني سليط، قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=935992أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول : " المسلم أخو المسلم، لا يخذله ولا يظلمه، التقوى هاهنا، التقوى هاهنا"، وأومأ بيده إلى صدره .
وأخرج
الأصبهاني، عن
قتادة بن عياش قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=943720لما عقد لي رسول الله صلى الله عليه وسلم على قومي، أتيته مودعا له، فقال : " جعل الله التقوى زادك، وغفر ذنبك، ووجهك للخير حيث تكون" .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي، nindex.php?page=showalam&ids=14070والحاكم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=665736جاء رجل فقال : يا رسول الله، إني أريد سفرا فزودني . فقال : "زودك الله التقوى" . قال : زدني ، قال : "وغفر ذنبك" . قال : زدني بأبي أنت وأمي ، قال : "ويسر لك الخير حيثما كنت" .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي وحسنه،
nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي ،
nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه ،
nindex.php?page=showalam&ids=14070والحاكم وصححه، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=688804جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد سفرا، فقال : أوصني . قال : " أوصيك بتقوى الله والتكبير على كل شرف"، فلما مضى قال : " اللهم ازو له الأرض، وهون عليه السفر" . [ ص: 395 ] وأخرج
الأصبهاني في «الترغيب»، عن
nindex.php?page=showalam&ids=1أبي بكر ، أنه قال في خطبته : الصدق أمانة، والكذب خيانة، أكيس الكيس التقى، وأنوك النوك الفجور .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا في كتاب "التقوى"، عن
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب ، أنه كتب إلى ابنه
عبد الله : أما بعد، فإني أوصيك بتقوى الله، فإنه من اتقاه وفاه، ومن أقرضه جزاه، ومن شكره زاده، واجعل التقوى نصب عينيك، وجلاء قلبك، واعلم أنه لا عمل لمن لا نية له، ولا أجر لمن لا حسنة له، ولا مال لمن لا رفق له، ولا جديد لمن لا خلق له .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16871مالك بن دينار قال : سألت
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن : ما زين القرآن؟ قال : التقوى . قلت : فما عقوبة العالم؟ قال : موت قلبه، وطلبه للدنيا بالآخرة، ولكل شيء زين، وزين القرآن التقوى .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة قال : مكتوب في التوراة : ابن آدم، اتق الله ونم حيث شئت .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17285وهب بن منبه قال : الإيمان عريان، ولباسه التقوى، وزينته الحياء، وماله الفقه .
[ ص: 396 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا، عن
داود بن هلال قال : كان يقال : الذي يقيم به العبد وجهه عند الله التقوى، ثم يتبعه الورع .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة قال : كتبت
nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة إلى
nindex.php?page=showalam&ids=33معاوية ، أما بعد، فاتق الله فإنك إذا اتقيت الله كفاك الناس، وإذا اتقيت الناس لم يغنوا عنك من الله شيئا .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا، عن
أبي حازم قال : ترصدني أربعة عشر عدوا؛ أما أربعة منها؛ فشيطان يضلني، ومؤمن يحسدني، وكافر يقتلني، ومنافق يبغضني .
وأما العشرة منها؛ فالجوع، والعطش، والحر، والبرد، والعري، والهرم، والمرض، والفقر، والموت، والنار، ولا أطيقهن إلا بسلاح تام، ولا أجد لهم سلاحا أفضل من التقوى .
وأخرج
الأصبهاني في «الترغيب»، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16406ابن أبي نجيح قال : قال
سليمان بن داود عليهما السلام : أوتينا مما أوتي الناس ومما لم يؤتوه، وعلمنا مما علم الناس وما لم يعلموا، فلم نجد شيئا هو أفضل من تقوى الله في السر والعلانية، والعدل في الرضا والغضب، والقصد في الغنى والفقر .
وأخرج
الأصبهاني، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15944زيد بن أسلم قال : كان يقال : من اتقى الله أحبه الناس وإن كرهوا .