قوله تعالى :
إن المتقين في جنات ونهر الآية .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه بسند واه، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :
«النهر الضياء والسعة، ليس بنهر جار» .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14708الطستي، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، أن
نافع بن الأزرق قال له : أخبرني عن قوله :
في جنات ونهر قال : النهر السعة، قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟ قال : نعم، أما سمعت
لبيد بن ربيعة وهو يقول :
ملكت بها كفي فأنهرت فتقها يرى قائم من دونها ما وراءها
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ، عن
شريك في قوله :
في جنات ونهر قال : جنات وعيون .
[ ص: 98 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11948أبي بكر بن عياش، أن
عاصما قرأ
في جنات ونهر مثقلة، منتصبة النون، قال
nindex.php?page=showalam&ids=1أبو بكر : وكان
زهير الفرقبي يقرأ : (ونهر) يريد جماعة النهر .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14155الحكيم الترمذي في «نوادر الأصول» عن
nindex.php?page=showalam&ids=14980محمد بن كعب في قوله :
إن المتقين في جنات ونهر قال : في نور وضياء .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14155الحكيم الترمذي ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=134بريدة، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في قوله : في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر قال : إن أهل الجنة يدخلون على الجبار كل يوم مرتين، فيقرأ عليهم القرآن، وقد جلس كل امرئ منهم مجلسه الذي هو مجلسه، على منابر الدر والياقوت والزمرد والذهب والفضة، بالأعمال، فلا تقر أعينهم قط كما تقر بذلك، ولم يسمعوا شيئا أعظم منه ولا أحسن منه، ثم ينصرفون إلى رحالهم قريرة أعينهم ناعمين، إلى مثلها من الغد .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14155الحكيم الترمذي ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15614ثور بن يزيد، قال : بلغنا أن الملائكة يأتون المؤمنين يوم القيامة فيقولون : يا أولياء الله، انطلقوا، فيقولون : إلى أين؟ فيقولون : إلى
[ ص: 99 ] الجنة فيقولون : إنكم تذهبون بنا إلى غير بغيتنا، فيقال لهم : وما بغيتكم؟ فيقولون : المقعد مع الحبيب، وهو قوله :
إن المتقين في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15990سعيد بن المسيب، قال : دخلت المسجد وأنا أرى أني قد أصبحت، فإذا علي ليل طويل، وإذا ليس فيه أحد غيري، فقمت فسمعت حركة خلفي ففزعت، فقال : أيها الممتلئ قلبه فرقا، لا تفرق - أو لا تفزع - وقل : اللهم إنك مليك مقتدر، ما تشاء من أمر يكون، ثم سل ما بدا لك، قال
سعيد : فما سألت الله شيئا إلا استجاب لي .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12181أبو نعيم، عن
nindex.php?page=showalam&ids=36جابر قال :
بينما رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوما في مسجد المدينة، فذكر بعض أصحابه الجنة، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : «يا أبا دجانة أما علمت أن من أحبنا وابتلي بمحبتنا أسكنه الله تعالى معنا» ثم تلا : في مقعد صدق عند مليك مقتدر .