قوله تعالى :
فأصبح من الخاسرين .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ،
nindex.php?page=showalam&ids=12070والبخاري ،
nindex.php?page=showalam&ids=17080ومسلم ،
nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي ،
nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي ،
nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=653088 (لا تقتل نفس ظلما إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها، لأنه أول من سن القتل [ ص: 273 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=13359وابن عساكر ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=48البراء بن عازب قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=684758 (ما قتلت نفس ظلما إلا كان على ابن آدم قاتل الأول كفل من دمها، لأنه أول من سن القتل) .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13عبد الله بن عمرو قال : إن أشقى الناس رجلا لابن آدم الذي قتل أخاه، ما سفك دم في الأرض منذ قتل أخاه إلى يوم القيامة، إلا لحق به منه شيء، وذلك أنه أول من سن القتل .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني، nindex.php?page=showalam&ids=13359وابن عساكر ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13ابن عمرو قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(أشقى الناس ثلاثة : عاقر ناقة ثمود، وابن آدم الذي قتل أخاه، ما سفك على الأرض من دم إلا لحقه منه، لأنه أول من سن القتل) .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في (شعب الإيمان)، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13ابن عمرو قال : إنا لنجد ابن
آدم القاتل يقاسم أهل النار، قسمة صحيحة، العذاب، عليه شطر عذابهم .
[ ص: 274 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا في كتاب (من عاش بعد الموت)،
nindex.php?page=showalam&ids=13359وابن عساكر من طريق
nindex.php?page=showalam&ids=16430عبد الله بن دينار، عن
أبي أيوب اليماني، عن رجل من قومه يقال له :
عبد الله، أنه ونفرا من قومه ركبوا البحر، وأن البحر أظلم عليهم أياما، ثم انجلت عنهم تلك الظلمة، وهم قرب قرية، قال
عبد الله : فخرجت ألتمس الماء، فإذا أبواب مغلقة تجأجأ فيها الريح، فهتفت فيها فلم يجبني أحد، فبينا أنا على ذلك إذ طلع علي فارسان فسألاني عن أمري، فأخبرتهما الذي أصابنا في البحر، وأني خرجت أطلب الماء، فقالا لي : اسلك في هذه السكة، فإنك ستنتهي إلى بركة فيها ماء فاستق منها، ولا يهولنك ما ترى فيها، فسألتهما عن تلك البيوت المغلقة التي تجأجأ فيها الريح، فقالا : هذه بيوت أرواح الموتى، فخرجت حتى انتهيت إلى البركة، فإذا فيها رجل معلق منكوس على رأسه، يريد أن يتناول الماء بيده، فلا يناله، فلما رآني هتف بي، وقال : يا عبد الله، اسقني، فغرفت بالقدح لأناوله، فقبضت يدي، فقلت : أخبرني، من أنت؟ فقال : أنا ابن
آدم، أول من سفك دما في الأرض .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13359ابن عساكر، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
(من هجر أخاه سنة، لقي الله بخطيئة قابيل ابن آدم، لا يفكه شيء دون ولوج النار) .