قوله تعالى :
أفحكم الجاهلية يبغون الآية .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد [ ص: 345 ] في قوله :
أفحكم الجاهلية يبغون قال : يهود .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة في قوله :
أفحكم الجاهلية يبغون قال : هذا في قتيل اليهود، إن أهل الجاهلية كان يأكل شديدهم ضعيفهم، وعزيزهم ذليلهم، قال :
أفحكم الجاهلية يبغون .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=656374 (أبغض الناس إلى الله مبتغ في الإسلام سنة الجاهلية، وطالب دم امرئ بغير حق ليريق دمه) .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11868أبو الشيخ ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي قال : الحكم حكمان : حكم الله، وحكم الجاهلية، ثم تلا هذه الآية :
أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة ، عن أبيه قال : كانت تسمى الجاهلية العالمية، حتى جاءت امرأة فقالت : يا رسول الله، كان في الجاهلية كذا وكذا، فأنزل الله ذكر الجاهلية .