[ ص: 115 ] قوله تعالى :
وحاجه قومه الآيتين .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14354الربيع بن أنس في قوله :
وحاجه قومه يقول : خاصموه .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس في قوله :
أتحاجوني قال : أتخاصموني .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم أنه قرأ :
أتحاجوني مشددة النون .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11868وأبو الشيخ ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج في قوله :
وحاجه قومه قال : دعوا مع الله إلها آخر .
قال أتحاجوني في الله وقد هداني وقد عرفت ربي . خوفوه بآلهتهم أن يصيبه منها خبل فقال :
ولا أخاف ما تشركون به ثم قال :
وكيف أخاف ما أشركتم ولا تخافون أيها المشركون
أنكم أشركتم .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد في قوله :
فأي الفريقين أحق بالأمن قال : قول
إبراهيم حين سألهم :
فأي الفريقين أحق بالأمن ومن حجة
إبراهيم .
[ ص: 116 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم ،
nindex.php?page=showalam&ids=11868وأبو الشيخ ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16327ابن زيد في قوله :
فأي الفريقين أحق بالأمن أمن خاف غير الله ولم يخفه ، أم من خاف الله ولم يخف غيره ، فقال الله
الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون .