قوله تعالى :
(إذ يغشاكم النعاس أمنة منه) .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12201أبو يعلى nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في الدلائل عن
nindex.php?page=showalam&ids=8علي قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=681818ما كان فينا فارس يوم بدر غير nindex.php?page=showalam&ids=53المقداد، ولقد رأيتنا وما فينا إلا نائم إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي تحت الشجرة حتى أصبح .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب في قوله : ( إذ يغشاكم النعاس أمنة منه) قال : بلغنا أن هذه الآية أنزلت في المؤمنين يوم
بدر فيما أغشاهم الله من النعاس أمنة منه .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة ،
nindex.php?page=showalam&ids=16298وعبد بن حميد ،
nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد في قوله :
أمنة منه قال : أمنا من الله .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة في قوله :
أمنة منه . قال : رحمة منه، أمنة من العدو .
[ ص: 57 ] وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة قال : النعاس في الرأس، والنوم في القلب .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة قال : كان النعاس أمنة من الله، وكان النعاس نعاسين، نعاس يوم
بدر ونعاس يوم
أحد .