انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا انظر : بعين الاعتبار، "كيف": جعلناهم متفاوتين في التفضل، وفي الآخرة التفاوت أكبر، لأنها ثواب وأعواض وتفضل، وكلها متفاوتة، وروي أن قوما من الأشراف فمن دونهم اجتمعوا بباب
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر رضي الله عنه، فخرج الإذن
nindex.php?page=showalam&ids=115لبلال nindex.php?page=showalam&ids=52وصهيب ، فشق على
nindex.php?page=showalam&ids=12026أبي سفيان ، فقال
nindex.php?page=showalam&ids=3795سهيل بن عمرو : إنما أتينا من قبلنا، أنهم دعوا ودعينا يعني إلى الإسلام، فأسرعوا وأبطأنا، وهذا باب
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر ، فكيف التفاوت في الآخرة، ولئن حسدتموهم على باب
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر لما أعد الله لهم في الجنة أكثر، وقرئ : "وأكثر تفضيلا"، وعن بعضهم: أيها المباهي بالرفع منك في مجالس الدنيا، أما ترغب في المباهاة بالرفع في مجالس الآخرة وهي أكبر وأفضل ؟