وإذا مس الناس ضر دعوا ربهم منيبين إليه ثم إذا أذاقهم منه رحمة إذا فريق منهم بربهم يشركون ليكفروا بما آتيناهم فتمتعوا فسوف تعلمون
الضر : الشدة من هزال أو مرض أو قحط أو غير ذلك . والرحمة : الخلاص من الشدة . واللام في
"ليكفروا" مجاز مثلها في
ليكون لهم عدوا .
فتمتعوا نظير
اعملوا ما شئتم فسوف تعلمون وبال تمتعكم . وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود : وليتمتعوا .