وفي عاد إذ أرسلنا عليهم الريح العقيم ما تذر من شيء أتت عليه إلا جعلته كالرميم
"العقيم" التي لا خير فيها من إنشاء مطر أو إلقاح شجر، وهي ريح الهلاك. واختلف
[ ص: 618 ] فيها: فعن
nindex.php?page=showalam&ids=8علي رضي الله عنه : النكباء. وعن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : الدبور. وعن
nindex.php?page=showalam&ids=15990ابن المسيب : الجنوب. الرميم: كل ما رم أي: بلي وتفتت من عظم أو نبات أو غير ذلك.