فتزل قدم أي عن محجة الإسلام . بعد ثبوتها عليها والمراد أقدامهم ، وإنما وحد ونكر للدلالة على أن زلل قدم واحدة عظيم فكيف بأقدام كثيرة . وتذوقوا السوء العذاب في الدنيا . بما صددتم عن سبيل الله بصدكم عن الوفاء أو صدكم غيركم عنه ، فإن من نقض البيعة وارتد جعل ذلك سنة لغيره . ولكم عذاب عظيم في الآخرة .