وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ما هو في تقويم دينهم واستصلاح نفوسهم كالدواء الشافي للمرضى ، و
من للبيان فإن كله كذلك . وقيل إنه للتبعيض والمعنى أن منه ما يشفي من المرض كالفاتحة وآيات الشفاء . وقرأ البصريان (ننزل) بالتخفيف .
ولا يزيد الظالمين إلا خسارا لتكذيبهم وكفرهم به .