وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا أو تكون لك جنة من نخيل وعنب فتفجر الأنهار خلالها تفجيرا وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا تعنتا واقتراحا بعد ما لزمتهم الحجة ببيان إعجاز القرآن وانضمام غيره من المعجزات إليه . وقرأ الكوفيون
nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب تفجر بالتخفيف والأرض أرض
مكة والينبوع عين لا ينضب ماؤها يفعول من نبع الماء كيعبوب من عب الماء إذا زخر .
أو تكون لك جنة من نخيل وعنب فتفجر الأنهار خلالها تفجيرا أو يكون لك بستان يشتمل على ذلك .