أم حسبت بل أحسبت . أن أصحاب الكهف والرقيم في إبقاء حياتهم مدة مديدة . كانوا من آياتنا عجبا وقصتهم بالإضافة إلى خلق ما على الأرض من الأجناس والأنواع الفائتة للحصر على طبائع متباعدة وهيئات متخالفة تعجب الناظرين من مادة واحدة ، ثم ردها إليها ليس بعجيب مع أنه من آيات الله كالنزر الحقير . والكهف الغار الواسع في الجبل . والرقيم اسم الجبل أو الوادي الذي فيه كهفهم ، أو اسم قريتهم أو كلبهم . قال nindex.php?page=showalam&ids=12467أمية بن أبي الصلت :
وليس بها إلا الرقيم مجاورا . . . وصيدهمو والقوم في الكهف هجد