فناداها من تحتها ألا تحزني قد جعل ربك تحتك سريا
(
فناداها من تحتها )
عيسى ، وقيل
جبريل كان يقبل الولد ، وقيل تحتها أسفل من مكانها . وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي وحفص وروح (
من تحتها ) بالكسر والجر على أن في نادى ضمير أحدهما ، وقيل الضمير
[ ص: 9 ]
في تحتها للنخلة . (
ألا تحزني ) أي لا تحزني أو بأن لا تحزني . (
قد جعل ربك تحتك سريا ) جدولا . هكذا روي مرفوعا ، وقيل سيدا من السرو وهو
عيسى عليه الصلاة والسلام .