قل ما أسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين إن هو إلا ذكر للعالمين ولتعلمن نبأه بعد حين قل ما أسألكم عليه من أجر أي على القرآن أو تبليغ الوحي.
وما أنا من المتكلفين المتصفين بما ليسوا من أهله على ما عرفتم من حالي فأنتحل النبوة، وأتقول القرآن.
إن هو إلا ذكر عظة.
للعالمين للثقلين.
ولتعلمن نبأه وهو ما فيه من الوعد والوعيد، أو صدقه بإتيان ذلك.
بعد حين بعد الموت أو يوم القيامة أو عند ظهور الإسلام وفيه تهديد.
وعن النبي صلى الله عليه وسلم:
«من قرأ سورة ( ص ) كان له بوزن كل جبل سخره الله لداود عشر حسنات، وعصمه الله أن يصر على ذنب صغير أو كبير» .