إنه على رجعه لقادر يوم تبلى السرائر فما له من قوة ولا ناصر إنه على رجعه لقادر والضمير للخالق ويدل عليه خلق.
يوم تبلى السرائر تتعرف ويميز بين ما طاب من الضمائر وما خفي من الأعمال وما خبث منها، وهو ظرف ل رجعه.
فما له فما للإنسان.
من قوة من منعة في نفسه يمتنع بها.
ولا ناصر يمنعه.
[ ص: 304 ]