والليل إذا يسر هل في ذلك قسم لذي حجر والليل إذا يسر إذا يمضي كقوله:
والليل إذ أدبر والتقييد بذلك لما في التعاقب من قوة الدلالة على كمال القدرة ووفور النعمة، أو يسرى فيه من قولهم: صلى المقام وحذف الياء للاكتفاء بالكسرة تخفيفا، وقد خصه
nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو بالوقف لمراعاة الفواصل ولم يحذفها
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب أصلا، وقرئ «يسر» بالتنوين المبدل من حرف الإطلاق.
هل في ذلك القسم أو المقسم به
قسم حلف أو محلوف به.
لذي حجر يعتبره ويؤكد به ما يريد تحقيقه، وال حجر العقل سمي به لأنه يحجر عما لا ينبغي كما سمي عقلا ونهية وحصاة من الإحصاء، وهو الضبط والمقسم عليه محذوف وهو ليعذبن يدل عليه قوله: