أرأيت الذي ينهى عبدا إذا صلى أرأيت إن كان على الهدى أو أمر بالتقوى أرأيت الذي ينهى عبدا إذا صلى نزلت في
أبي جهل قال: لو رأيت
محمدا ساجدا لوطئت عنقه،
[ ص: 326 ] فجاءه ثم نكص على عقبيه فقيل له: ما لك؟ فقال: إن بيني وبينه لخندقا من نار وهولا وأجنحة. فنزلت ولفظ العبد وتنكيره للمبالغة في تقبيح النهي والدلالة على كمال عبودية المنهي.
أرأيت إن كان على الهدى أو أمر بالتقوى أرأيت تكرير للأول وكذا الذي في قوله: