أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله ومأواه جهنم وبئس المصير هم درجات عند الله والله بصير بما يعملون أفمن اتبع رضوان الله بالطاعة.
كمن باء رجع.
بسخط من الله بسبب المعاصي.
ومأواه جهنم وبئس المصير الفرق بينه وبين المرجع أن المصير يجب أن يخالف الحالة الأولى ولا كذلك المرجع.
هم درجات عند الله شبهوا بالدرجات لما بينهم من التفاوت في الثواب والعقاب، أو هم ذوو درجات. والله بصير بما يعملون عالم بأعمالهم ودرجاتهم صادرة عنهم فيجازيهم على حسبها.