[ ص: 96 ] ومن يعمل سوءا قبيحا يسوء به غيره. أو يظلم نفسه بما يختص به ولا يتعداه. وقيل المراد بالسوء ما دون الشرك، وبالظلم الشرك. وقيل: الصغيرة والكبيرة. ثم يستغفر الله بالتوبة. يجد الله غفورا لذنوبه رحيما متفضلا عليه، وفيه حث لطعمة وقومه على التوبة والاستغفار.