فلما نسوا ما ذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس بما كانوا يفسقون
165 -
فلما نسوا أي: أهل القرية لما تركوا
ما ذكروا به ما ذكرهم به الصالحون ترك الناسي لما ينساه
أنجينا الذين ينهون عن السوء من العذاب الشديد
وأخذنا الذين ظلموا الراكبين للمنكر، والذين قالوا: لم تعظون من الناجين. فعن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن: نجت فرقتان، وهلكت فرقة، وهم الذين أخذوا الحيتان.
بعذاب بئيس شديد، يقال: بؤس يبؤس بأسا: إذا اشتد، فهو بئيس، (بئس) شامي، (بيس) مدني، (بيئس) على وزن فيعل:
nindex.php?page=showalam&ids=11948أبو بكر غير
حماد بما كانوا يفسقون