ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق ورزقناهم من الطيبات فما اختلفوا حتى جاءهم العلم إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون
93 -
ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق منزلا صالحا مرضيا وهو
مصر والشام ورزقناهم من الطيبات فما اختلفوا في دينهم
حتى جاءهم العلم أي التوراة وهم اختلفوا في تأويلها كما اختلف أمة
محمد - صلى الله عليه وسلم - في تأويل الآيات من القرآن أو المراد العلم
بمحمد واختلاف بني إسرائيل - وهم أهل الكتاب - اختلافهم في صفته أنه هو أم ليس هو ؟ بعد ما جاءهم العلم أنه هو
إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون يميز المحق من المبطل ويجزي كلا جزاءه