إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم أو يعيدوكم في ملتهم ولن تفلحوا إذا أبدا
20 - والضمير في
إنهم راجع إلى الأهل المقدر في أيها
إن يظهروا عليكم يطلعوا عليكم
يرجموكم يقتلوكم أخبث القتلة
أو يعيدوكم في ملتهم بالإكراه ، والعود بمعنى الصيرورة كثير في كلامهم
ولن تفلحوا إذا أبدا إذا يدل على الشرط أي : ولن تفلحوا إن دخلتم في دينهم أبدا