فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه أو حرقوه فأنجاه الله من النار إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
24 -
فما كان جواب قومه قوم
إبراهيم حين دعاهم إلى الإيمان
إلا أن قالوا اقتلوه أو حرقوه قال بعضهم لبعض أو قاله واحد منهم وكان الباقون راضين فكانوا جميعا في حكم القائلين فاتفقوا على تحريقه
فأنجاه الله من النار [ ص: 672 ] حين قذفوه فيها
إن في ذلك فيما فعلوا به وفعلنا
لآيات لقوم يؤمنون روي أنه لم ينتفع في ذلك اليوم بالنار يعني: يوم ألقي
إبراهيم في النار وذلك لذهاب حرها