إن عذاب ربك لواقع
7 -
إن عذاب ربك ؛ أي: الذي أوعد الكفار به؛
لواقع ؛ لنازل؛ قال
nindex.php?page=showalam&ids=67جبير بن مطعم: أتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أكلمه في الأسارى؛ فلقيته في صلاة الفجر يقرأ سورة "الطور"؛ فلما بلغ: إن عذاب ربك لواقع ؛ أسلمت؛ خوفا من أن ينزل العذاب .