يا أيتها النفس المطمئنة
27 -
يا أيتها النفس ؛ إكراما له؛ كما كلم موسى - عليه السلام -؛ أو يكون على لسان ملك؛
المطمئنة ؛ الآمنة؛ التي لا يستفزها خوف ولا حزن؛ وهي النفس المؤمنة؛ أو المطمئنة إلى الحق؛ التي سكنها ثلج اليقين؛ فلا يخالجها شك؛ ويشهد للتفسير الأول قراءة
nindex.php?page=showalam&ids=34أبي : "يا أيتها النفس الآمنة المطمئنة"؛ وإنما يقال لها عند الموت؛ أو عند البعث؛ أو عند دخول الجنة: