صفحة جزء
ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون

34 - ولكل أمة أجل وقت معين يأتيهم فيه عذاب الاستئصال إن لم يؤمنوا، وهو وعيد لأهل مكة بالعذاب النازل في أجل معلوم عند الله، كما نزل بالأمم فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون قيد بساعة; لأنها أقل ما يستعمل في الإمهال.

التالي السابق


الخدمات العلمية