وهو الذي أحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم إن الإنسان لكفور وهو الذي أحياكم بعد أن كنتم جمادا عناصر ونطفا حسبما فصل في مطلع السورة الكريمة .
ثم يميتكم عند مجيء آجالكم
ثم يحييكم عند البعث
إن الإنسان لكفور أي :
جحود للنعم مع ظهورها . وهذا وصف للجنس بوصف بعض أفراده .