ليكفروا بما آتيناهم فتمتعوا فسوف تعلمون ليكفروا بما آتيناهم اللام فيه للعاقبة، وقيل: للأمر التهديدي. كقوله تعالى:
فتمتعوا غير أنه التفت فيه للمبالغة، وقرئ: (وليتمتعوا)
فسوف تعلمون عاقبة تمتعكم، وقرئ: بالياء على أن تمتعوا ماض، والالتفات إلى الغيبة في قوله تعالى: