ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله لغاية وضوح الأمر بحيث اضطروا إلى الاعتراف به.
قل الحمد لله على أن جعل دلائل التوحيد بحيث لا يكاد ينكرها المكابرون أيضا.
بل أكثرهم لا يعلمون شيئا من الأشياء فلذلك لا يعملون بمقتضى اعترافهم، وقيل: لا يعلمون أن ذلك يلزمهم.